أفصحت شركة الشروق الحديثة للطباعة والتغليف فى مصر فى بداية هذا الأسبوع، عن نتائج أعمالها المجمعة والمستقلة خلال عام 2020، وأظهرت نتائج الأعمال المجمعة للشركة، نموا كبيرا في صافي الربح ليقفز نحو 169.5%، مقارنة بارباح العام السابق له 2019.
وطبقا لإفصاح الشركة، فإن صافي الأرباح المجمعة لعام 2020، بلغت 162.72 مليون جنيه، مقابل 60.36 مليون جنيه خلال عام 2019.
وأظهرت نتائج الأعمال المستقلة لنفس الفترة تحقيق 124.10 مليون جنيه صافي أرباح، مقابل 80.43 مليون جنيه خلال الفترة المقارنة.
وبلغت مبيعات الشركة في القوائم المالية المستقلة 774 مليون جنيه، مقابل 756 مليون جنيه خلال 2019.
شركة الشروق الحديثة للطباعة والتغليف (قبل الاندماج)
تأسست شركة الشروق الحديثة للطباعة والتغليف – شركة مساهمة مصرية – وذلك بموجب قرار السيد رئيس الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة رقم 769 لسنة 1999. وبدأت الشركة في مزاولة نشاطها اعتبارا من 25 أكتوبر 2000 وذلك بغرض إقامة وتشغيل مطبعة للطباعة بجميع أنواعها والتغليف والتجليد بجميع أنواعه وطباعة وإنتاج كافة مواد التعبئة وكذلك إنتاج العلب والعبوات بكافة أنواعها الكرتونية والبلاستيكية.
شركة الشروق الحديثة للطباعة والتغليف (بعد الاندماج)
تم أندماج شركة مطابع الشروق وشركة الشروق الحديثة للطباعة والتغليف طبقاً لقرار الهيئة العامة لسوق المال بتاريخ 15 نوفمبر 2001 وقرار الجمعية العامة غير العادية للشركتين بتاريخ 23 ديسمبر 2001 تم اندماج الشركتين وذلك اعتبارا من 31 ديسمبر 2000.
شركة مطابع الشروق ( الشركة المندمجة)
تأسست شركة مطابع الشروق في 31 ديسمبر 1975 كشركة توصية بسيطة. وقد تحولت إلي شركة مساهمة مصرية بنظام الاستثمار الداخلي وذلك طبقا لأحكام القوانين السارية في جمهورية مصر العربية ووفقا لأحكام القانون 230 لسنة 1989 ولائحته التنفيذية مع مراعاة أحكام القانون رقم 95 لسنة 1992 ولائحته التنفيذية وذلك بموجب قرار السيد وزير الاقتصاد والتجارة الداخلية رقم 559 لسنة 1994 وقد بدأت الشركة في مزاولة نشاطها كشركة مساهمة مصرية اعتبارا من أول يونيو 1995 وذلك بغرض إقامة مطابع للطباعة الثقافية والفنية والصناعية والتجليد الفني والتغليف (طباعة الكرتون) والجمع التصويري وطبع الأوفست وجمع الملازم ويجوز للشركة القيام بمشروعات أخري وتعديل غرضها في إطار أحكام قانون الاستثمار رقم 230 لسنة 1989 بشرط موافقة الهيئة العامة للاستثمار. علماً بأن مساهمة الشركة في رأس مال شركة الشروق الحديثة بلغت 97% في ذلك الوقت.